یشیر بحث علمي جدید قام بھ فریقان من جامعتي إلینویز و
الى أن الدراسات الأخیرة Bin Chen الأمریكیتین بقیادة Case Western Reserve
تؤكد أن النواة الداخلیة لكوكب عطارد قد تكون سائلة جزئیاً.
ھذه الدراسة، حسب تشین، تعني أن قلب الكوكب مكون من مادتي الكبریت
والحدید... وقد یكون ھذا العامل ھو المسؤول عن المجال المغناطیسي
لعطارد... إلا أن البیانات الجدیدة المتعلقة بھذه الفرضیات ستأتینا من مسبار Messenger
الموجود في مدار حول الكوكب منذ بدایة العام الحالي.